نقاش:إبراهيم

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

[تحرير] يستحيل أن يكون بنوا إسرائيل من نسل إبراهيم عليه السلام

يستحيل أن يكون النبي اسحاق ابنا لابراهيم عليه السلام من صلبه، في القرآن الكريم نجد اشارة الى ذلك في قوله تعالى ووهبنا له اسحاق ويعقوب نافلة، فالسر يكمن في قوله تعالى: نافلة ، فتبشير ابراهيم باسحاق لا يعني ان امه العاقر ذات التسعين سنة قد حملت به لا شك انه قد طرأ ثمة أمر آخر لا نعرفه.. ربما تكون الملائكة قد أتتها بغلام قد تخلت عنه أمه في مكان ما رحمة به كما جاءت بالحمل الذي افتدى به ابراهيم ولده الوحيد اسماعيل، ربما لم تلده سارا وانما شبه لها رحمة من الله بها لفرط اشتياقها للولد. وربما وربما... ، وحتى لو افترضنا أن اسحاق ولد بنفس الطريقة التي ولد بها المسيح بن مريم ; وهذا مستبعد جدا نظرا لعمر سارا المتقدم الذي لا يحتمل مشاق الحمل والولادة؛ فهذا لا يعني انه من صلب ابراهيم عليه السلام. وفي التوراة أيضا اشارات الى صحة ما قلناه رغم التناقضات التي تدل على التزوير والتحيز المفضوح الى جانب اسحاق على حساب اسماعيل عليه السلام وذلك أمر طبيعي اذا علمنا من هم كتاب التوراة ومن هم ناسخوها. سارا لم تلد أحدا، وهذا ما جعل الطفل البريء إسماعيل يضحك عندما سمع بخبر ولادة اسحاق وهو لم يشاهد حملا ولا وحما.

وخلاصة القول أن بني يعقوب أي بني اسرائيل ليسوا من بني ابراهيم عليه السلام. اسماعيل بن ابراهيم 15:01، 15 مايو 2007 (UTC).

رأي آخر

( ملاحظه هاااامة ) كاتب المقال أعلاه لا يعلم ماهو الهدف من المعجزات . فعندما بشر الله خليله ابراهيم بغلام من سارة بعدما فقدت الأمل من ذلك لأن في ذلك اظهار أن الله على كل شي قدير . أما عن القول أن الغلام اسماعيل ضحك عندما سمع عن حمل سارة فأقول لا تقول على الله ما لا تعلم هل شاهدته وهو يضحك لهذا السبب ام جاء ذلك في السنه المطهره مع احترامي الشديد لكاتب المقال أعلاه لا اعلم ما الدافع الغريب الذي جعله يغلط كل علماء التاريخ ليثبت انه على حق !!

[تحرير] الفصل بين التصور الإسلامي لإبراهيم و التصور المسيحي أو اليهودي

أعتقد أنه يجب الفصل بين التصورين في موضوعين مختلفين تماما كما هو الحال في التصور الإسلامي للمسيح عيسى و التصور المسيحي كما أن الصورة المرفقة لا تتفق مع المفاهيم الإسلامية و بالتالي أرى فصل الموضوعين 17:33، 25 مايو 2007 (UTC)Brokenlove